عملية الأنف المغلقة

عملية تجميل الأنف المغلقة، هي الأعلى ترجيحاً بين عمليات الأنف، هي عملية تجرى بشكل محترف ومناسب لتقنيات حديثة. قد تجرى هذه العملية بواسطة المنظار الطبي لذلك تعد عملية شاقة ليتم داخل فتحة الأنف إذا قورنت بعملية الأنف المفتوحة. وإذا تتم العملية على يد طبيب متخصص، فيحصل المريض على نتائج مرجوة.

يمكن أن توفر تقنية جراحة الأنف المغلقة مجموعة واسعة من الخدمات وهي:

تقوس في جسر الأنف

الهبوط في أرنبة الأنف

مشاكل في جناحي الأنف

جسر الأنف

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أيضًا تطبيق الإجراءات التجميلية مثل تجميل طرف الأنف بتقنية مغلقة

فإن الراحة بعد عملية تجميل الأنف مهمة للغاية. في اليوم الأول بعد عملية تجميل الأنف يتناول المريض مسكنات الألم اللازمة في العيادة لمنع الألم. خلال فترة راحة المريض في المنزل يتم وصف الأدوية اللازمة للسيطرة على الألم. لن تعمل الأدوية كمسكن للآلام فحسب بل ستعمل أيضًا كدعم لإزالة الوذمة حول الأنف. غالبا ما تُواجه المرضى المشاكل مثل التورم والاحتقان وتقييد حركة الوجه والكدمات بعد جراحة الأنف المغلقة. وهذه المشاكل لا تدوم إلا أكثر من ثلاثة أيام وتبدأ تختفي تدريجيا. وبعد عشرة إلى عشرين يوما، يبدأ المريض بتعافٍ كبير. لا تتطلب هذه التقنية إزالة الغرز. تستخدم الخيوط التجميلية التي تذوب مع الوقت وتزول.

ينصح المرضى باستخدام وسائد عالية خلال الأسبوع الأول بعد الجراحة. بعد حوالي ثلاثة أيام من الجراحة يمكن للمريض أن يستحم. يجب تجنب المريض من النشاطات العنيفة في غضون شهرين. كذلك عليه ألا يلبس النظارة الشمسية التي تضغط على منطقة الأنف. ومن المهم أيضا حماية منطقة الأنف بكريمات ومستحضرات واقية من الشمس.

فترة التعافي في هذه عملية الأنف المغلقة سريعة للغاية

بسبب عدم وجود حالات مثل قطع الوريد والأعصاب فلا يواجه المريض التنويم في منطقة الأنف.

يمكن للشخص أن يعنى بالأعمال اليومية ويعود إلى العمل بعد عشرة أيام من الإجراء.

هذه التقنية تتم أقصر إذا قورنت بعملية الأنف المفتوحة.